Video game inclusion programs

```wiki

برامج الشمولية في ألعاب الفيديو

برامج الشمولية في ألعاب الفيديو تشير إلى المبادرات والجهود المبذولة من قبل مطوري الألعاب، وناشري الألعاب، ومنصات الألعاب، والمجتمعات، لضمان أن ألعاب الفيديو قابلة للعب وممتعة للجميع، بغض النظر عن قدراتهم، أو خلفياتهم، أو هوياتهم. هذه البرامج تتجاوز مجرد تجنب الصور النمطية السلبية، وتسعى بنشاط إلى تمثيل متنوع، وتوفير خيارات تخصيص، وتصميم آليات لعب شاملة. يهدف هذا المقال إلى تقديم نظرة شاملة للمبتدئين حول هذا الموضوع، مع استعراض تاريخه، وأهميته، وأمثلة على التطبيقات العملية، والتحديات المستمرة.

تاريخ برامج الشمولية في ألعاب الفيديو

في بدايات ألعاب الفيديو، كانت الشمولية نادرة للغاية. كانت الألعاب غالباً ما تستهدف جمهوراً ضيقاً، وغالباً ما كانت تتميز بتمثيلات نمطية أو غائبة للمجموعات المهمشة. في الثمانينيات والتسعينيات، بدأ بعض المطورين في استكشاف موضوعات أكثر تنوعاً، ولكن غالباً ما كانت هذه الجهود محدودة أو غير متسقة.

في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، بدأت حركة الشمولية تكتسب زخماً. ظهرت مجموعات مناصرة، وبدأ اللاعبون في المطالبة بتمثيل أفضل. بدأت بعض الشركات في الاستماع، وبدأت في دمج عناصر الشمولية في ألعابها.

في السنوات الأخيرة، أصبحت الشمولية قضية مركزية في صناعة الألعاب. أدت الضغوط من اللاعبين، والناقدين، والمدافعين، إلى زيادة الوعي بأهمية الشمولية. بدأت الشركات في الاستثمار في برامج الشمولية، وتوظيف مستشارين متخصصين، وتدريب الموظفين على أفضل الممارسات.

أهمية برامج الشمولية

تكمن أهمية برامج الشمولية في ألعاب الفيديو في عدة جوانب:

الوصول إلى جمهور أوسع: الألعاب الشاملة تجذب جمهوراً أوسع، بما في ذلك اللاعبين ذوي الإعاقة، واللاعبين من خلفيات متنوعة، واللاعبين الذين يبحثون عن تجارب لعب أكثر واقعية وتمثيلاً.
التمثيل العادل: الشمولية تضمن تمثيلاً عادلاً للمجموعات المهمشة، مما يساعد على مكافحة الصور النمطية السلبية وتعزيز التفاهم.
الاستمتاع باللعبة: الألعاب الشاملة توفر تجربة لعب أكثر متعة للجميع، من خلال توفير خيارات تخصيص، وآليات لعب سهلة الاستخدام، وتحديات مناسبة.
الابتكار والإبداع: الشمولية تشجع الابتكار والإبداع، من خلال إجبار المطورين على التفكير خارج الصندوق وإيجاد حلول جديدة للتحديات.
المسؤولية الاجتماعية: الشركات التي تتبنى برامج الشمولية تظهر التزامها بالمسؤولية الاجتماعية، مما يعزز سمعتها وجاذبيتها.

أنواع برامج الشمولية

تتخذ برامج الشمولية في ألعاب الفيديو أشكالاً مختلفة، بما في ذلك:

خيارات التخصيص: توفير خيارات لتخصيص مظهر الشخصية، وصوتها، وقدراتها، لتمكين اللاعبين من إنشاء شخصيات تعكس هوياتهم.
آليات اللعب القابلة للتكيف: تصميم آليات لعب قابلة للتكيف مع احتياجات اللاعبين ذوي الإعاقة، مثل خيارات إعادة تعيين الأزرار، والتحكم بالصوت، ودعم الأجهزة المساعدة.
التمثيل المتنوع: تضمين شخصيات متنوعة في الألعاب، من حيث العرق، والجنس، والتوجه الجنسي، والهوية الجندرية، والدين، والقدرات.
القصص الشاملة: سرد قصص شاملة تتناول قضايا مهمة مثل التمييز، والظلم، والمساواة.
الترجمة والتعريب: توفير ترجمة وتعريب للألعاب بلغات مختلفة، لجعلها في متناول جمهور أوسع.
دعم المجتمع: إنشاء مجتمعات داعمة وشاملة للاعبين، من خلال توفير مساحات آمنة للتواصل والتعاون.
تصميم الواجهة: تصميم واجهات مستخدم سهلة الاستخدام وواضحة، مع مراعاة احتياجات اللاعبين ذوي الإعاقات البصرية أو المعرفية.

أمثلة على برامج الشمولية في الألعاب

The Last of Us Part II: تشتهر هذه اللعبة بتمثيلها القوي لشخصية لينا، وهي شخصية مثلية، وقصتها المؤثرة.
Assassin's Creed Valhalla: تقدم هذه اللعبة خيارات تخصيص واسعة للشخصية، بما في ذلك خيارات لتغيير الجنس، والمظهر، والملابس.
Microsoft Flight Simulator: تقدم هذه اللعبة ميزات إمكانية الوصول المتطورة، مثل دعم الأجهزة المساعدة، والتحكم بالصوت، والترجمة الفورية.
Forza Motorsport: تتضمن هذه اللعبة خيارات تخصيص واسعة للسيارات، وخيارات مساعدة السائق، لتمكين اللاعبين من جميع مستويات المهارة من الاستمتاع باللعبة.
Ghost of Tsushima: تقدم هذه اللعبة خيارات تخصيص لشخصية Jin Sakai، وخيارات صعوبة قابلة للتعديل، لتمكين اللاعبين من تجربة اللعبة بطريقتهم الخاصة.
Cyberpunk 2077: على الرغم من الانتقادات التي واجهتها، إلا أنها حاولت تقديم خيارات تخصيص واسعة للشخصية، بما في ذلك خيارات للهوية الجندرية والتوجه الجنسي.

التحديات المستمرة

على الرغم من التقدم الكبير الذي تم إحرازه في مجال الشمولية، لا تزال هناك العديد من التحديات التي يجب معالجتها:

الصور النمطية: لا تزال بعض الألعاب تستخدم صوراً نمطية سلبية للمجموعات المهمشة.
نقص التمثيل: لا تزال بعض المجموعات ممثلة تمثيلاً ناقصاً في الألعاب.
إمكانية الوصول: لا تزال العديد من الألعاب غير قابلة للعب للاعبين ذوي الإعاقة.
التحيز: يمكن أن يكون لدى المطورين تحيزات غير واعية تؤثر على تصميم الألعاب.
ردود الفعل السلبية: يمكن أن يواجه المطورون ردود فعل سلبية من اللاعبين الذين يعارضون الشمولية.
التكلفة: يمكن أن تكون برامج الشمولية مكلفة، خاصة بالنسبة للمطورين المستقلين.

استراتيجيات لتحسين الشمولية

التوظيف المتنوع: توظيف فريق تطوير متنوع يمثل مجموعة واسعة من الخلفيات والهويات.
الاستشارة: استشارة خبراء في مجال الشمولية لتقديم المشورة والتوجيه.
الاختبار: اختبار الألعاب مع مجموعة متنوعة من اللاعبين، بما في ذلك اللاعبين ذوي الإعاقة، واللاعبين من خلفيات متنوعة.
التدريب: تدريب الموظفين على أفضل الممارسات في مجال الشمولية.
الشفافية: أن تكون شفافاً بشأن جهود الشمولية، والاستماع إلى ملاحظات اللاعبين.

الشمولية والخيارات الثنائية: أوجه التشابه

قد يبدو الربط بين برامج الشمولية في ألعاب الفيديو والخيارات الثنائية بعيداً، لكن هناك أوجه تشابه مثيرة للاهتمام. كلاهما يتعلق بتقليل المخاطر وزيادة فرص النجاح، وإن كان بطرق مختلفة.

تنويع الاختيارات: في الخيارات الثنائية، يميل المستثمرون الناجحون إلى تنويع استثماراتهم لتقليل المخاطر. وبالمثل، في ألعاب الفيديو، تهدف برامج الشمولية إلى تنويع الشخصيات والقصص وآليات اللعب لجذب جمهور أوسع.
إدارة المخاطر: في الخيارات الثنائية، إدارة المخاطر أمر بالغ الأهمية. في ألعاب الفيديو، يمكن اعتبار الشمولية كإستراتيجية لإدارة المخاطر، من خلال تجنب ردود الفعل السلبية من اللاعبين والمجتمع.
تحليل الاتجاهات: في الخيارات الثنائية، تحليل الاتجاهات أمر ضروري لاتخاذ قرارات مستنيرة. في ألعاب الفيديو، تحليل اتجاهات اللاعبين وتفضيلاتهم أمر ضروري لضمان أن الألعاب الشاملة تلبي احتياجاتهم.
استراتيجيات التداول: مثل استراتيجية Stranglehold أو Boundary في الخيارات الثنائية، يمكن تطوير استراتيجيات لدمج الشمولية في تصميم الألعاب.
مؤشرات فنية: على غرار استخدام MACD أو RSI في الخيارات الثنائية، يمكن استخدام بيانات اللاعبين وردود الفعل كمؤشرات لتقييم فعالية مبادرات الشمولية.
تحليل حجم التداول: يمكن استخدام تحليل حجم التداول لمعرفة مدى شعبية ميزات الشمولية بين اللاعبين.
استراتيجية مارتينجال: على الرغم من أنها محفوفة بالمخاطر، إلا أن استراتيجية مارتينجال يمكن مقارنتها بالاستثمار المستمر في تحسين الشمولية، على أمل تحقيق عائد إيجابي على المدى الطويل.
استراتيجية فيبوناتشي: يمكن استخدام تسلسل فيبوناتشي لتحديد مستويات الدعم والمقاومة في الخيارات الثنائية، وبالمثل، يمكن استخدامه لتحديد أولويات ميزات الشمولية بناءً على تأثيرها المحتمل.
استراتيجية الاختراق: في الخيارات الثنائية، تستغل استراتيجية الاختراق فترات التقلب العالية. في ألعاب الفيديو، يمكن اعتبار الشمولية كاستراتيجية "اختراق" للوصول إلى أسواق جديدة وشريحة لاعبين لم يتم استهدافها تقليدياً.
استراتيجية المتوسط المتحرك: يمكن أن يساعد استخدام المتوسط المتحرك في الخيارات الثنائية في تحديد الاتجاهات. في ألعاب الفيديو، يمكن أن يساعد تحليل ردود الفعل على ميزات الشمولية بمرور الوقت في تحديد الاتجاهات وتعديل الاستراتيجيات.
استراتيجية بولينجر باندز: تساعد استراتيجية بولينجر باندز في تحديد تقلبات الأسعار. في ألعاب الفيديو، يمكن استخدامها لتقييم مدى تقبل اللاعبين لتغييرات الشمولية.
استراتيجية الدعم والمقاومة: تحديد مستويات الدعم والمقاومة أمر بالغ الأهمية في الخيارات الثنائية. في ألعاب الفيديو، يمكن أن تساعد في تحديد نقاط القوة والضعف في مبادرات الشمولية.
تحليل الشموع اليابانية: يستخدم تحليل الشموع اليابانية في الخيارات الثنائية لتوقع تحركات الأسعار. في ألعاب الفيديو، يمكن استخدام تحليل ردود الفعل على ميزات الشمولية لتوقع سلوك اللاعبين.
مؤشر القوة النسبية (RSI): يستخدم مؤشر القوة النسبية لتحديد ظروف ذروة الشراء والبيع. في ألعاب الفيديو، يمكن استخدامه لتقييم مدى إيجابية أو سلبية ردود الفعل على ميزات الشمولية.
مؤشر الماكد (MACD): يستخدم مؤشر الماكد لتحديد الاتجاهات والتغيرات في الزخم. في ألعاب الفيديو، يمكن استخدامه لتتبع فعالية مبادرات الشمولية بمرور الوقت.
استراتيجية بينالي: تستخدم استراتيجية بينالي في الخيارات الثنائية لتحديد نقاط الدخول والخروج بناءً على أنماط محددة. في ألعاب الفيديو، يمكن استخدامها لتحديد متى يتم إطلاق ميزات الشمولية لتحقيق أقصى تأثير.
استراتيجية الاختناق: تتضمن استراتيجية الاختناق شراء خيارات Call و Put بنفس سعر التنفيذ وتاريخ انتهاء الصلاحية. في ألعاب الفيديو، يمكن أن تمثل محاولة استهداف مجموعة واسعة من اللاعبين من خلال ميزات الشمولية المتنوعة.
استراتيجية الفراشة: تتضمن استراتيجية الفراشة الجمع بين خيارات Call و Put بثلاثة أسعار تنفيذ مختلفة. في ألعاب الفيديو، يمكن أن تمثل محاولة تحقيق توازن بين احتياجات مجموعات مختلفة من اللاعبين.
استراتيجية الكوندور: تتضمن استراتيجية الكوندور الجمع بين أربعة خيارات Call أو Put بأربعة أسعار تنفيذ مختلفة. في ألعاب الفيديو، يمكن أن تمثل محاولة إنشاء نظام شامل يراعي مجموعة واسعة من التفضيلات.
تقييم المخاطر والعائد: في الخيارات الثنائية، يتم تقييم المخاطر والعائد قبل كل صفقة. في ألعاب الفيديو، يجب تقييم المخاطر والعائد قبل تنفيذ مبادرات الشمولية.
تنويع المحفظة: في الخيارات الثنائية، يتم تنويع المحفظة لتقليل المخاطر. في ألعاب الفيديو، يجب تنويع ميزات الشمولية لتلبية احتياجات مجموعة واسعة من اللاعبين.
التحكم في العواطف: في الخيارات الثنائية، من المهم التحكم في العواطف واتخاذ قرارات عقلانية. في ألعاب الفيديو، من المهم الاستماع إلى ملاحظات اللاعبين وتعديل مبادرات الشمولية بناءً عليها.

مستقبل برامج الشمولية

من المرجح أن تستمر برامج الشمولية في التطور في المستقبل. مع ظهور تقنيات جديدة، مثل الواقع الافتراضي والواقع المعزز، ستكون هناك فرص جديدة لإنشاء تجارب لعب أكثر شمولية. من المرجح أيضاً أن يستمر الضغط من اللاعبين والمدافعين في دفع الشركات إلى تبني ممارسات أكثر شمولية.

إمكانية الوصول في ألعاب الفيديو التمثيل في ألعاب الفيديو التنوع في ألعاب الفيديو تصميم الألعاب الشامل أخلاقيات تصميم الألعاب تأثير الألعاب على المجتمع التحيزات في ألعاب الفيديو التسويق الشامل للألعاب تطوير الألعاب المستقلة مجتمعات الألعاب عبر الإنترنت

[[Category:**ألعاب_الفيديو_والشمولية** (Video_games_and_inclusion) ```

ابدأ التداول الآن

سجّل في IQ Option (الحد الأدنى للإيداع 10 دولار) افتح حساباً في Pocket Option (الحد الأدنى للإيداع 5 دولار)

انضم إلى مجتمعنا

اشترك في قناة Telegram الخاصة بنا @strategybin لتصلك: ✓ إشارات تداول يومية ✓ تحليلات استراتيجية حصرية ✓ تنبيهات اتجاهات السوق ✓ مواد تعليمية للمبتدئين